أطلق ناشطون، اليوم السبت، حملة إعلامية ضد الفلتان الأمني الحاصل في ريف حلب الشمالي والشرقي، وخاصةً مدينة الباب.
وجاء في نص البيان أن الجهات التي تثير الفوضى لا تزال تعيث فساداً من عمليات قتل واستهداف تطال فصائل المعارضة ومؤسسات الشرطة والفعاليات المدنية والثورية، مضيفاً أن آخرها اغتيال الناشط “حسين خطاب” ومحاولة اغتيال الناشط “بهاء الحلبي” في مدينة الباب شرقي حلب.
وطالب البيان الأمن العام والفصائل المسيطرة بالوقوف على مسؤوليتها للكشف عن الجهات التي تقف وراء العمليات في ريف حلب الشمالي.
ولفت البيان إلى أن هذه الحملة ليست ضد أي فصيل أو مكون عسكري، وإنما دعوى تشاركية لجميع القوى للوقوف على مسؤوليتهم.
وأكد البيان، أن هناك قوى وأطراف عديدة أبرزها قوات النظام و”تنظيم الدولة”، وقوات سوريا الديمقراطية “قسد”، هي المستفيد الأكبر من حالة الفوضى والخلل الأمني في المنطقة التي تغص بملايين المدنيين.
وكان أصيب، الأربعاء الماضي، الناشط الإعلامي “بهاء الحلبي” بجروح، جراء استهدافه بالرصاص من قبل مجهولين في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، وفقاً لمراسل “حلب اليوم”.
أطلق ناشطون، اليوم السبت، حملة إعلامية ضد الفلتان الأمني الحاصل في ريف حلب الشمالي، وخاصةً مدينة الباب.
وجاء في نص البيان أن الجهات التي تثير الفوضى لا تزال تعيث فساداً من عمليات قتل واستهداف تطال فصائل المعارضة ومؤسسات الشرطة والفعاليات المدنية والثورية، مضيفاً أن آخرها اغتيال الناشط “حسين خطاب” ومحاولة اغتيال الناشط “بهاء الحلبي” في مدينة الباب شرقي حلب.
وطالب البيان الأمن العام والفصائل المسيطرة بالوقوف على مسؤوليتها للكشف عن الجهات التي تقف وراء العمليات في ريف حلب الشمالي.
ولفت البيان إلى أن هذه الحملة ليست ضد أي فصيل أو مكون عسكري، وإنما دعوى تشاركية لجميع القوى للوقوف على مسؤوليتهم.
وأكد البيان، أن هناك قوى وأطراف عديدة أبرزها قوات النظام و”تنظيم الدولة”، وقوات سوريا الديمقراطية “قسد”، هي المستفيد الأكبر من حالة الفوضى والخلل الأمني في المنطقة التي تغص بملايين المدنيين.
وكان أصيب، الأربعاء الماضي، الناشط الإعلامي “بهاء الحلبي” بجروح، جراء استهدافه بالرصاص من قبل مجهولين في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، وفقاً لمراسل “حلب اليوم”.