• الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close

تباين في أسعار الخضروات بين أحياء مدينة حلب الشرقية والغربية..ما الأسباب؟

  • أخبار, اقتصاد
  • مايو 4, 2020
  • 4:41 م
تباين في أسعار الخضروات بين أحياء مدينة حلب الشرقية والغربية..ما الأسباب؟

قالت وسائل إعلام موالية للنظام، إن أسعار الخضروات في الأحياء الغربية لمدينة حلب، الخاضعة لسيطرة النظام، تناهز ضعف مثيلتها في الأحياء الشرقية.

وأشارت صحيفة “الوطن” الموالية إلى أن أسباب تباين الأسعار يعود إلى ارتفاع إيجارات المحال في الأحياء الغربية، والتي تصل مناطق “الفرقان، الموكمبو، وشارع النيل، والجديدة” إلى 7 ملايين ليرة سورية سنوياً، بينما تبلغ أسعار الإيجارات في الأحياء الشرقية كـ”الشعار، والصاخور، والحلوانية، والحيدرية” مليون ليرة سورية سنوياً.

ونقلت الصحيفة عن أحد الأهالي أن سبب ارتفاع أسعار وأرباح الفواكه التي تعرضها “بسطات” الأحياء الغربية لمدينة حلب، لأنه لا يوجد موضع لإقامة البسطة بشكل دائم، نتيجة الحملات والرقابة التي يمارسها “مجلس مدينة حلب” في حكومة النظام، على خلاف مع الأحياء الشرقية التي تعد شوارعها وساحاتها سوقاً مفتوحة لعرض كل ما يباع على “البسطات”.

وفي سياق متصل، ذكرت الصحيفة الموالية أن هناك فعاليات من قبل بعض الأهالي في حلب يقودها أطباء تهدف لمقاطعة الخضار الأكثر تواتراً في عمليات الشراء والأشد ارتفاعاً في الأسعار، مشيرةً إلى أن الهدف من الحملة خفض الأسعار لتأمين مستلزمات المدنيين في شهر رمضان.

وأضافت الصحيفة أن الحملة تستهدف أي خضار يتخطى سعر الكيلو غرام الواحد منها 400 ليرة أو 500 ليرة سورية، منوهةً في الوقت ذاته إلى أن القائمين على الحملة سيبدؤون من بمقاطعة البندورة لغلاء سعرها وخاصةً في شهر رمضان.

الجدير بالذكر أن معظم المناطق الخاضعة لسيطرة نظام الأسد تشهد ارتفاعاً في الأسعار بشكل ملحوظ، وسط تردي أوضاع الأهالي المعيشية والاقتصادية، فضلاً عن عمليات القتل والخطف والسرقة، وفقاً لمراسلي “حلب اليوم”.

الكلمات المفتاحية: ارتفاع الأسعارحلب

أحدث المقالات

النفط

بالأرقام.. “قسد” تجني أموال طائلة من النفط في شمال شرق سوريا

بشار الأسد

ناشط من ريف اللاذقية يشن هجوماً على “بشار الأسد” ويصفه بـ “المجرم والعميل”

تنظيم الدولة

عنصر بـ “تنظيم الدولة” أم “جاسوس”.. قضية سوري تضع الاستخبارات الدنماركية في حرج

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

تباين في أسعار الخضروات بين أحياء مدينة حلب الشرقية والغربية..ما الأسباب؟

  • أخبار, اقتصاد
  • مايو 4, 2020
  • 4:41 م
تباين في أسعار الخضروات بين أحياء مدينة حلب الشرقية والغربية..ما الأسباب؟

قالت وسائل إعلام موالية للنظام، إن أسعار الخضروات في الأحياء الغربية لمدينة حلب، الخاضعة لسيطرة النظام، تناهز ضعف مثيلتها في الأحياء الشرقية.

وأشارت صحيفة “الوطن” الموالية إلى أن أسباب تباين الأسعار يعود إلى ارتفاع إيجارات المحال في الأحياء الغربية، والتي تصل مناطق “الفرقان، الموكمبو، وشارع النيل، والجديدة” إلى 7 ملايين ليرة سورية سنوياً، بينما تبلغ أسعار الإيجارات في الأحياء الشرقية كـ”الشعار، والصاخور، والحلوانية، والحيدرية” مليون ليرة سورية سنوياً.

ونقلت الصحيفة عن أحد الأهالي أن سبب ارتفاع أسعار وأرباح الفواكه التي تعرضها “بسطات” الأحياء الغربية لمدينة حلب، لأنه لا يوجد موضع لإقامة البسطة بشكل دائم، نتيجة الحملات والرقابة التي يمارسها “مجلس مدينة حلب” في حكومة النظام، على خلاف مع الأحياء الشرقية التي تعد شوارعها وساحاتها سوقاً مفتوحة لعرض كل ما يباع على “البسطات”.

وفي سياق متصل، ذكرت الصحيفة الموالية أن هناك فعاليات من قبل بعض الأهالي في حلب يقودها أطباء تهدف لمقاطعة الخضار الأكثر تواتراً في عمليات الشراء والأشد ارتفاعاً في الأسعار، مشيرةً إلى أن الهدف من الحملة خفض الأسعار لتأمين مستلزمات المدنيين في شهر رمضان.

وأضافت الصحيفة أن الحملة تستهدف أي خضار يتخطى سعر الكيلو غرام الواحد منها 400 ليرة أو 500 ليرة سورية، منوهةً في الوقت ذاته إلى أن القائمين على الحملة سيبدؤون من بمقاطعة البندورة لغلاء سعرها وخاصةً في شهر رمضان.

الجدير بالذكر أن معظم المناطق الخاضعة لسيطرة نظام الأسد تشهد ارتفاعاً في الأسعار بشكل ملحوظ، وسط تردي أوضاع الأهالي المعيشية والاقتصادية، فضلاً عن عمليات القتل والخطف والسرقة، وفقاً لمراسلي “حلب اليوم”.

الكلمات المفتاحية: ارتفاع الأسعارحلب

أحدث المقالات

النفط

بالأرقام.. “قسد” تجني أموال طائلة من النفط في شمال شرق سوريا

بشار الأسد

ناشط من ريف اللاذقية يشن هجوماً على “بشار الأسد” ويصفه بـ “المجرم والعميل”

تنظيم الدولة

عنصر بـ “تنظيم الدولة” أم “جاسوس”.. قضية سوري تضع الاستخبارات الدنماركية في حرج

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

تباين في أسعار الخضروات بين أحياء مدينة حلب الشرقية والغربية..ما الأسباب؟

  • أخبار, اقتصاد
  • مايو 4, 2020
  • 4:41 م
تباين في أسعار الخضروات بين أحياء مدينة حلب الشرقية والغربية..ما الأسباب؟

قالت وسائل إعلام موالية للنظام، إن أسعار الخضروات في الأحياء الغربية لمدينة حلب، الخاضعة لسيطرة النظام، تناهز ضعف مثيلتها في الأحياء الشرقية.

وأشارت صحيفة “الوطن” الموالية إلى أن أسباب تباين الأسعار يعود إلى ارتفاع إيجارات المحال في الأحياء الغربية، والتي تصل مناطق “الفرقان، الموكمبو، وشارع النيل، والجديدة” إلى 7 ملايين ليرة سورية سنوياً، بينما تبلغ أسعار الإيجارات في الأحياء الشرقية كـ”الشعار، والصاخور، والحلوانية، والحيدرية” مليون ليرة سورية سنوياً.

ونقلت الصحيفة عن أحد الأهالي أن سبب ارتفاع أسعار وأرباح الفواكه التي تعرضها “بسطات” الأحياء الغربية لمدينة حلب، لأنه لا يوجد موضع لإقامة البسطة بشكل دائم، نتيجة الحملات والرقابة التي يمارسها “مجلس مدينة حلب” في حكومة النظام، على خلاف مع الأحياء الشرقية التي تعد شوارعها وساحاتها سوقاً مفتوحة لعرض كل ما يباع على “البسطات”.

وفي سياق متصل، ذكرت الصحيفة الموالية أن هناك فعاليات من قبل بعض الأهالي في حلب يقودها أطباء تهدف لمقاطعة الخضار الأكثر تواتراً في عمليات الشراء والأشد ارتفاعاً في الأسعار، مشيرةً إلى أن الهدف من الحملة خفض الأسعار لتأمين مستلزمات المدنيين في شهر رمضان.

وأضافت الصحيفة أن الحملة تستهدف أي خضار يتخطى سعر الكيلو غرام الواحد منها 400 ليرة أو 500 ليرة سورية، منوهةً في الوقت ذاته إلى أن القائمين على الحملة سيبدؤون من بمقاطعة البندورة لغلاء سعرها وخاصةً في شهر رمضان.

الجدير بالذكر أن معظم المناطق الخاضعة لسيطرة نظام الأسد تشهد ارتفاعاً في الأسعار بشكل ملحوظ، وسط تردي أوضاع الأهالي المعيشية والاقتصادية، فضلاً عن عمليات القتل والخطف والسرقة، وفقاً لمراسلي “حلب اليوم”.

  • ارتفاع الأسعار, حلب

أحدث المقالات

النفط

بالأرقام.. “قسد” تجني أموال طائلة من النفط في شمال شرق سوريا

بشار الأسد

ناشط من ريف اللاذقية يشن هجوماً على “بشار الأسد” ويصفه بـ “المجرم والعميل”

تنظيم الدولة

عنصر بـ “تنظيم الدولة” أم “جاسوس”.. قضية سوري تضع الاستخبارات الدنماركية في حرج

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

المقال التالي
بعد توزيعه على المعتمدين.. أزمة خبز في مصياف غربي حماة

بعد توزيعه على المعتمدين.. أزمة خبز في مصياف غربي حماة

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

Facebook Twitter Youtube Instagram Vimeo Rss

Add New Playlist