أفاد تقرير لمجلة ناشونال إنترست الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي قوله إن النظام يعيد بناء قوته الكيماوية وأن هذا الأمر هو سبب الضربات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا.
وذكر التقرير بأن مقاتلات اسرائيلية شنت في 31 مارس، ثماني ضربات صاروخية في وسط سوريا، عبر الأراضي اللبنانية.
وحسب التقرير فإن الغارات الإسرائيلية استهدفت أربعة مواقع: قاعدتي الشعيرات والضبعة في محافظة حمص، وهدفين في مرتفعات الجولان.
في السياق نقل موقع بريكنيغ ديفينس عن مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى قولهم إن “ضربات 31 مارس وكذلك 5 مارس كانت مرتبطة بجهود سوريا لإعادة بناء قدراتها التسليحية الكيماوية”.