وصل 21 مقاتلاً من الجيش السوري الحر بينهم 3 مصابين من مدينة الصنمين شمالي درعا، إلى مدينة الباب في ريف حلب الشرقي.
جاء ذلك بعد شن النظام حملة عسكرية على المدينة بهدف اعتقالهم، حيث دارت اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى من الطرفين إضافة لإرتقاء مدنيين.
اتفاق التهجير تم برعاية روسية، لإخراجهم إلى الشمال السوري.